لا يمكن أن يمرّ مرور الكرام ولا بشكل عادي بل "الكاريزما" لديه تُشعل فيك وهج الإنجذاب. هو واحد من روّاد فنّ الماكياج وأنامله الرشيقة خطت أحلى اللمسات على وجوه معروفة.
خبير في التجميل لا بل ومُبدع فيه. لمع اسمه في فترة قصيرة وتنافس مع الأسماء الكبيرة في عالم التجميل والماكياج. مُنح عدّة ألقاب ومنها لقب "أفضل وأصغر ماكيور" في الشرق الأوسط، فكان حديث الناس والمجتمع. صقّل موهبته بيده، وصنع نفسه بنفسه ولم يتأثّر بأحد كي لا يقع في فخّ التقليد. أثار حوله زوبعة من الغيرة بسبب شهرته ونجاحاته.
سامر بريطع أعطى لنفسه "لوكاً" خاصاً تميّز به وحده، ممّا أثار حفيظة وتساؤلات العديد من الأشخاص، فانعكست صورته على عمله وأثّرت به، فإهتمامه بنفسه وبجماله يعطي كل سيدة راحة نفسية وثقة به، فشكله الخارجي هو مرآة تعكس الإبداعات التي يمكن أن يقدّمها لأية سيدة بواسطة أنامله السحرية، لأنه يهتم كثيراً بتفاصيل جمال وجهه بدءاً من العناية بالبشرة وصولاً الى الماكياج الطبيعي والمشرق للنهار الى الماكياج القوي للمناسبات الخاصة.
يتميّز خط خبير التجميل سامر بريطع بألوان يرسمها حسب شخصية وجمال كلّ سيدة ليبرز ملامحها بأناقة وإشراق. تعامل مع العديد من المشاهير كـ: نبيلة عبيد وسلاف فواخرجي وملكة جمال الهند السابقة اشورايا وغيرهنّ، وأعطى لكل واحدة منهنّ بصمة خاصة تناسب شخصيتها في كل مناسبة أو إطلالة تظهر بها.
طاله العديد من الإنتقادات لكن ذلك لم يؤثّر فيه بل أعطاه حافزاً أكبر للتقدّم والإنتشار. ففي عام 2008 منحه الإتحاد الدولي لملكات الجمال شهادة image consultantموّقعة من 136 دولة تخوّله فتح أي معهد في لبنان أو في الشرق الأوسط وحتى في أوروبا. كما انتخب أيضاً كأفضل "ماكيور" في الشرق الأوسط من خلال إستفتاء الإستشاريين بالتجميل.
استلامه فرع Pace &Luce في عين التينة كان أحد أحلامه التي حققها بفضل امتيازاته، وما زال يسعى الى المزيد من الطموحات التي لا تقتصر على لبنان فقط. أما بالنسبة الى أمنياته فهو يحلم بالمشاركة في تنظيم مهرجان ضخم للتجميل في لبنان.
سامر بريطع هو image de marqueلنفسه. يسعى دائماً الى التغيير والتجدّد ونرى ذلك من خلال إعلاناته التي يصرف عليها أموالاً طائلة لاعتقاده أنّ الصورة الجميلة تعكس المضمون وتُغني عن الشرح الطويل وقريباً سنرى "فيديو كليباً" خاصاً لهذا "الماكيور" صاحب الوجه الجميل وطبعاً سيكون حديث الموسم لمرة جديدة.
تعليقات الزوار