شاطئ الزجاج من مكب للنفايات إلى أجمل الشواطئ
يعتبر من أجمل الشواطئ في ولاية كاليفورنيا، حيث يقع غرب "فورت براج" بين المنحدارات الشاهقة وملامس للأمواج المتكسرة. إنه شاطئ الزجاج الرائع، وعلى الرغم من قلة الرمال في تلك المنطقة إلاّ أنه يعتبر من أجمل شواطئ كاليفورنيا.
كان في الماضي مكب نفايات مدينة "فورت براج"، تم إغلاقة في الستينات ولكن بقي الزجاج المتكسر وعلى مرّ السنين تمّ صقله وتلميعه، والآن ومنذ سنوات عديدة والسياحة في تلك المنطقة مزدهرة، حيث يقوم السياح بجمع قطع من الزجاج كتذكار لهم، ونظراً لحجم الأعداد الكبيرة للسياح في تلك المنطقة منعت الولاية تجميع الزجاج من الشاطئ.
رجل صيني يغطي جسمه بـ 26 كيلو من النحل
احتفل مزارع صيني بفوزه في منافسة خاصة لتغطية جسمه بأكبر عدد من النحل في مقاطعة "هونان" في الصين. حيث تفوّق المزارع الذي يبلغ من العمر 42 عاماً على مزارع أصغر سناً يبلغ من العمر 20 عاماً باجتذاب عدد من النحل يُقدّر وزنه بـ 26 كيلو غراماً في 60 دقيقة، في حين قُدّر وزن النحل الذي حطّ على جسم المنافس بـ22 كيلو غراماً في نفس الوقت. كما تشترط المسابقة حسب شبكة "سب ان بي سي" أن يرتدي المتسابق سروالاً قصيراً ويقف على ميزان لحساب وزنه إضافة الى وزن النحل الذي يحطّ عليه.
أغرب الإنشاءات المعمارية في العالم
العمارة فن وعلم يستخدم فى عدة مجالات ومنها البناء أو الإنشاءات المعمارية وتصميم المباني، ويتسع مجال العمارة دائماً ليشمل أشكالاً مختلفة ويجتهد المهندسون المعماريون في خلق نماذج مبتكرة مميزة وفريدة من نوعها منها هذه الانشاءات المعمارية المبتكرة وهي من أغرب تصميمات المباني للمهندس الإسباني "فيكتور" الذي أبدع وصمّمها بطريقة مختلفة لم يشهدها العالم من قبل. قال فيكتور: "إنه كان مهتماً بالخرائط والأشكال منذ الطفولة حيث استوحاها من ألعاب الـ "ليغو"، مشيراً إلى أنّ مشاركته في هذه الألعاب جعلته يُبدع في تصميماته لهذه النماذج التي نفّذها على أرض الواقع.
سمكة تحتمل ضغط 1600 فيل
"السمكة الحلزون" هي إحدى عجائب الله في مخلوقاته وهي تعيش في أخفض منطقة في العالم على عمق 7 أميال (8 كيلومتر) (11.5 كيلومتر) تحت سطح البحر. لم تحصل هذه الأسماك على بطاقة هوية في علم الأحياء، لكنها تنتمي لفصيلة الأسماك الحلزونية وهي تتغذى على "الروبيان".كان العلماء حتى قبل هذا الاكتشاف يعتبرون أنّ لا حياة مطلقاً ستكون أو بإمكانها أن تكون على هذا العمق تحت سطح البحر، حيث أنّ عمق 7 أميال يسبّب ضغطاً يساوي ضغط 1600 فيل على سيارة صغيرة.
بطاريات من السكر أقوى من البطاريات التقليدية
طوّر الباحثون في معهد "فيرجينيا" للتكنولوجيا، بطاريات جديدة من السكر يمكنها أن تحل محل البطاريات المستخدمة حالياً نظراً لأنها أرخص في التكلفة وأكثر مراعاة للبيئة، وقد تمّ تصميم البطارية الجديدة لتمتلك كثافة طاقة أكبر ما يسمح لها بالعمل فترة أطول قبل الحاجة لإعادة شحنها، ومن المتوقع أن يتم إطلاق البطارية في الأسواق بعد 3 سنوات من الآن حيث سيتم استخدامها في العديد من التطبيقات مثل بطاريات الهواتف الذكية وغيرها، وأوضح الباحثون في المعهد أنّ البطاريات التقليدية التي يتم التخلص منها تحتوي على مواد سامة تضر بالبيئة وعادة لا يمكن الاستفادة منها مرة أخرى بعكس البطارية الجديدة التي ستنهي مشكلة التخلص من البطاريات السامة إلى جانب إمكانية الاستفادة منها
تعليقات الزوار