تفجّرت دونجوانية الموسيقار ملحم بركات فأثارت زوبعة من الدهشة والغرابة لأنّ الموسيقار كما هو صيّاد ماهر في الحياة كذلك في الفنّ. فعينه لا تصيب إلاّ الجميلات الفاتنات وقلبه ما زال ينبض بأحلى قصص الإعجاب ، تارة يحتضن سابين وطوراً يُمازح نادين الراسي وجمهوره يتأرجح حسب المرصد الجويّ لعواطفه. فهل يفجّر هذا الإعجاب أعمالاً غنائية كما عوّدنا الموسيقار؟ ويا ترى هذه اللقطات تُعيدنا بالذاكرة الى مرحلة الإعجاب ما بين الموسيقار ومي حريري، خصوصاً وأنّ حكاية إعجابهما أدّت الى نهاية رومنسية.
تعليقات الزوار